نعمة ألسجود  GWGt0-n1M5_651305796
نعمة ألسجود  GWGt0-n1M5_651305796
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 نعمة ألسجود

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mc-vigaso
عضو جديد
عضو جديد
mc-vigaso

الجنس ذكر
عدد المساهمات : 22
نشاطى : 22720
عندى كام سنة : 28
احترام القوانين نعمة ألسجود  111010
تم التعاقد : 27/06/2012

نعمة ألسجود  Empty
مُساهمةموضوع: نعمة ألسجود    نعمة ألسجود  Emptyالخميس يونيو 28, 2012 7:50 am

بسم الله الرحمن الرحيم
نعمة ألسجود
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


ألحمد لله الواحد المعبود ؛ على كل حال مشكور ومحمود وصلى الله تعالى على نبيه محمد خير مولود ؛
ورضي الله سبحانه وتعالى عن آله وأصحابه وأزواجه وبناته وذرياته الركع السجود ؛ ورحم الله من اقتفى أثرهم ونهج سبيلهم إلى يوم الخلود أما بعد:- قال الله تبارك وتعالى
{وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ} ألآية ( 18 ) سورة النحل
السجود لله تعالى أجل وأبرك وأشرف نعمة من نعم الله تعالى أنعمها على عباده ؛
َعَنْ ثَوْبَانَ قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ : « عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ فَإِنَّك لَنْ تَسْجُدَ لِلَّهِ سَجْدَةً إلَّا رَفَعَكَ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً ، وَحَطَّ بِهَا عَنْكَ خَطِيئَةً » . رَوَاهُ أَحْمَدُ وَمُسْلِمٌ وَأَبُو دَاوُد .
وهو أقرب موضع يقرب العبد من ربه جل شأنه ؛
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ : « أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ ، فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ » . رَوَاهُ أَحْمَدُ وَمُسْلِمٌ وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيُّ –
وبه تمام التذلل والخشوع والخضوع والانقياد لرب العالمين جل شأنه ؛
وقد احتل السجود جوانب كثيرة ومهمة في العبادة ؛
سيما الصلاة ألتي هي أهم ركن بالإسلام وبدونها يهدم الدين ؛ كذلك سجدتي السهو ؛ وسجدة التلاوة ؛ وسجدة الشكر ؛ لما له من مكانة رفيعة وعظيمة عند الله تعالى
َعَنْ " ابْنِ عَبَّاسٍ " - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { أُمِرْت أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ : عَلَى الْجَبْهَةِ ، وَأَشَارَ بِيَدَيْهِ إلَى أَنْفِهِ وَالْيَدَيْنِ وَالرُّكْبَتَيْنِ وَأَطْرَافِ الْقَدَمَيْنِ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ ؛ وَفِي رِوَايَةٍ .
" أُمِرْنَا " أَيْ أَيُّهَا الْأُمَّةُ ، وَفِي رِوَايَةٍ : " أُمِرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " وَالثَّلَاثُ الرِّوَايَاتُ لِلْبُخَارِيِّ ، وَقَوْلُهُ : " وَأَشَارَ بِيَدِهِ إلَى أَنْفِهِ " فَسَّرَتْهَا رِوَايَةُ النَّسَائِيّ : قَالَ ابْنُ طَاوُسٍ " وَضَعَ يَدَهُ عَلَى جَبْهَتِهِ وَأَمَرَّهَا عَلَى أَنْفِهِ وَقَالَ : هَذَا وَاحِدٌ " .
قَالَ الْقُرْطُبِيُّ : هَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْجَبْهَةَ الْأَصْلُ فِي السُّجُودِ وَالْأَنْفَ تَبَعٌ لَهَا ؛ قَالَ ابْنُ دَقِيقِ الْعِيدِ : مَعْنَاهُ أَنَّهُ جَعَلَهُمَا كَأَنَّهُمَا عُضْوٌ وَاحِدٌ ، وَإِلَّا لَكَانَتْ الْأَعْضَاءُ ثَمَانِيَةً وَالْمُرَادُ مِنْ الْيَدَيْنِ الْكَفَّانِ ، وَقَدْ وَقَعَ بِلَفْظِهِمَا فِي رِوَايَةٍ ، وَالْمُرَادُ مِنْ قَوْلِهِ " وَأَطْرَافِ الْقَدَمَيْنِ " أَنْ يَجْعَلَ قَدَمَيْهِ قَائِمَتَيْنِ عَلَى بُطُونِ أَصَابِعِهِمَا ، وَعَقِبَاهُ مُرْتَفِعَتَانِ ، فَيَسْتَقْبِلُ بِظُهُورِ قَدَمَيْهِ الْقِبْلَةَ وَقَدْ وَرَدَ فِي هَذَا حَدِيثُ أَبِي حُمَيْدٍ فِي صِفَةِ السُّجُودِ ، وَقِيلَ : يُنْدَبُ ضَمُّ أَصَابِعِ الْيَدَيْنِ ، لِأَنَّهَا لَوْ انْفَرَجَتْ انْحَرَفَتْ رُءُوسُ بَعْضِهَا عَنْ الْقِبْلَةِ ، وَأَمَّا أَصَابِعُ الرِّجْلَيْنِ فَقَدْ تَقَدَّمَ فِي حَدِيثِ أَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ فِي بَابِ صِفَةِ الصَّلَاةِ بِلَفْظِ " وَاسْتَقْبَلَ بِأَصَابِعِ رِجْلَيْهِ الْقِبْلَةَ " .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



وَهَذَا الْحَدِيثُ دَلِيلٌ عَلَى وُجُوبِ السُّجُودِ عَلَى مَا ذَكَرَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلَفْظِ الْإِخْبَارِ عَنْ أَمْرِ اللَّهِ لَهُ وَلِأُمَّتِهِ وَالْأَمْرُ لَا يَرِدُ إلَّا بِنَحْوِ صِيغَةِ افْعَلْ ، وَهِيَ تُفِيدُ الْوُجُوبَ .
{بلوغ المرام لابن حجر العسقلاني وشرحه سبل السلام}
كذلك يوم الحساب وفي ساحة عرض الخلائق إذ يسجد
الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم كما جاء
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَالَ : يَعَرِّفُنِي اللَّهُ , عَزَّ وَجَلَّ , نَفْسَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَأَسْجُدُ سَجْدَةً يَرْضَى بِهَا عَنِّي ، ثُمَّ أَمْدَحُهُ مَدْحَةً يَرْضَى بِهَا عَنِّي ، ثُمَّ يُؤْذَنُ لِيَ بِالْكَلاَمِ ، ثُمَّ تَمُرُّ أُمَّتِي عَلَى الصِّرَاطِ مَضْرُوبٌ بَيْنَ ظَهْرَانِيِّ جَهَنَّمَ ، فَيَمُرُّونَ أَسْرَعَ مِنَ الطَّرْفِ ، وَالسَّهْمِ ، وَأَسْرَعَ مِنْ أَجْوَدِ الْخُيُولِ ، حَتَّى يَخْرُجَ الرَّجُلُ فِيهَا يَحْبُو ، وَهِيَ الأَعْمَالُ ، وَجَهَنَّمُ تَسْأَلُ الْمَزِيدَ ، حَتَّى يَضَعَ الْجَبَّارُ قَدَمَيْهِ فِيهَا فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ، وَتَقُولُ : قَطْ قَطْ ، وَأَنَا عَلَى الْحَوْضِ قِيلَ : وَمَا الْحَوضُ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، أَوْ فِي يَدِهِ ، إِنَّ شَرَابَهُ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنِ ، وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ ، وَأَبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ ، وَأَطْيَبُ رِيحًا مِنَ الْمِسْكِ ، وَآنِيَتِهِ أَكْثَرُ عَدَدًا مِنَ النُّجُومِ ، لاَ يَشْرَبُ مِنْهُ إِنْسَانٌ فَيَظْمَأُ ، أَبَدًا ، وَلاَ يُصْرَفُ فَيَرْوَى أَبَدًا.
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ والدرقطني وابن أبي عاصم
والديلمي -
والغفلة عن هذه النعمة المباركة إنما هو ضياع لأجَلِِّ فرصة وهبها الله تعالى لعباده لينعموا بهذا القرب الذي يستجاب فيه الدعاء
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " ألا إني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا أو ساجدا فأما الركوع فعظموا فيه الرب وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم "
. رواه مسلم ؛ كذلك يحقق فيه العبد جانبا مهما من جوانب العبودية لله تعالى ؛ قال جل في علاه{وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ*}
ألآية ( 15 ) سورة الرعد --- وقال جل شأنه
{وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ} ( 49 ) سورة النحل
والآية الكريمة الاخرى
{أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء*}الآية ( 18 ) سورة الحـج
وكم أغفلنا شكر هذه النعمة والعياذ بالله ؛ بسبب العجلة في الصلاة والإسراع فيها وعدم الخشوع وغير ذلك من أمور كلنا يعلمها ويعاني منها ؛ إذا فلنحرص على شكر الإله المعبود بحق قبل أن نحرم من ادائها ؛ فلا ندري ماذا تخبئ
لنا الأقدار ؛ وكم من معاق يعاني من عوق بأعضائه تحول دون إمكانية أداء السجود فلا يستطيع أن يسجد لله وهو يتمنى ذلك ؛ وكم من مريض على فراشه راقد يتمنى الشفاء وأن يتعافى ليسجد لله تعالى سجدة واحدة يشعر من خلالها بقربه من خالقه وربه ومعبوده ؛ وكم من محروم بسبب ذنوبه التي أغرقته بوهن الحياة وهمومها ومشاكلها ومتاعبها لا يسجد لله عصيانا وكفرا وجحودا ؛نستجير بالله
من سوء عاقبة ذلك حيث لا مفر من الله تعالى – قال تعالى
يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ (42) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ ( 43 ) فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ ( 44 ) وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ( 45 ) سورة القلم
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال قال رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب}رواه البخاري ومسلم وابن حبان
فالقلب{ ملك }بصلاحه يصلح الجسد لأن التدبير إليه وبفساده يفسد ؛ اذا من الجدير بنا أن نستشعر هذه النعمة التي أنعمها الله علينا بحضور إيماني للقب النابض بأمر الله ؛ وفكر خال من شوائب الحياة وأدرانها ؛ وروح طاهرة نقية صافية ؛ لنشكر الله تعالى ونحمده على نعمه العظيمة التي أنعمها علينا ليفتح السبيل أمامنا من خلالها إلى جنة عرضها السماوات والارض
قال تعالى؛{وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ}الآية ( 133 ) سورة آل عمران --- والآية الكريمة {سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ} ( 21 ) سورة الحديد
وندعوه تعالى الا يحرمنا من سجدة نسجدها له ؛ أو طاعة تقربنا منه ؛ أو عمل صالح نبتغي به مرضاته تعالى ؛ فما أحوجنا الى الله تعالى ؛ ونحن الفقراء إليه جل شأنه ؛ وكل شيء أمامه عاجز ؛ ولا حول ولا قوة إلا بالله
{لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} ( 286 ) سورة البقرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
هذا وأستغفر الله تعالى لي ولكم
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
ألكاتب محمد ألنعيمي {ألعراق}





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.jana.lolbb.com
M I D O
نواب الادارة
avatar

الجنس ذكر
عدد المساهمات : 224
نشاطى : 22969
احترام القوانين نعمة ألسجود  111010
تم التعاقد : 11/06/2012

نعمة ألسجود  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعمة ألسجود    نعمة ألسجود  Emptyالخميس يونيو 28, 2012 8:41 am

شكرا لك يعطيك العافية نعمة ألسجود  3278665309

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Pr!NcE MaX
عضو نشيط
عضو نشيط
Pr!NcE MaX

الجنس ذكر
عدد المساهمات : 274
نشاطى : 22940
احترام القوانين نعمة ألسجود  111010
تم التعاقد : 27/06/2012

نعمة ألسجود  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعمة ألسجود    نعمة ألسجود  Emptyالجمعة يونيو 29, 2012 5:37 am

بارك الله فيك احي
شكراً اخي على الموضوع الرائع

والكلامات الجميلة

والأهم المعلومات الأحلى والمفيده


شكراً اخي على الطرح
10/10


مع التحية ♥


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نعمة ألسجود  3278665309

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

نعمة ألسجود

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامى :: القسم الاسلامى-